إخفاء
  • سلة الشراء فارغة !

150 معلومة يجب أن تعرفها

    السعر
  • 41.79 SAR

  • 43.99 SAR

    -5%

السعر بدون ضريبة : 36.34 SAR

(تُشحن من السعودية) توصيل 3-7 أيام

 لوي جيوم كان لاكا إنه كتاب يحث الجميع كبارًا وصغارًا على إعمال العقل والبحث والتجربة، فليس كل ما صار بديهيًا أو مسلمًا به أو يقينًا حقيقيًا (إن كانت هناك حقيقة) أو صحيحًا. إنه كتاب يذكرني بما فعله فلاسفة التنوير مثل فولتير وديدرو وهولباخ وغيرهم حيث دحضوا الأفكار المسبقة وأزالوا قداسة أشخاص وأفكار عندما فككوا تصرفات هؤلاء الأشخاص أو أفكارهم ما من شأنه حث المجتمع الفرنسي على البحث والتجريب، للتأكد من كل ما يقال أو يطرح. وأتصور أن تلك كانت الخطوة الأهم في الوصول إلى حرية الإنسان، لأن عقله صار حرًا وما ترتب على ذلك من تسامح مع الآخر وتقدم فرنسا.هذه المقولات خاطئة يصححها هذا الكتابيؤدي لمس جلد ضفدع الماء أو ضفدع الطين إلى ظهور الثآليل، خطأ، في حين أنه من الصحيح أن ضفادع الماء وضفادع الطين غالبًا ما تكون مثيرة للاشمئزاز في المظهر، فإن لمس جلدها لن يسبب لك الثآليل. في الواقع، فإن النتوءات التي تظهر عليها هي مجرد غُدد ترطب جلدها، بينما تفرز البثور التي توجد حول أعناقها سمًّا يهيج الأغشية المخاطية لصياديها. بهذه الطريقة، تتمكَّن هذه الحيوانات الصغيرة من البقاء على قيد الحياة في هذه البيئات المُعادية التي هي المستنقعات. بالنسبة إلى الثآليل التي يصاب بها الإنسان، فإنها غالبًا ما تصيبه بسبب الأماكن الرطبة والمزدحمة، مثل حمامات السباحة والصالات الرياضية. لذلك لا يتحمل أصدقاؤنا البرمائيات أي مسئولية في هذا الشأن. من ناحية أخرى، هناك أنواع مختلفة من البرمائيات التي من الأفضل تجنُّب الاتصال بها. “الكوكوي الكولومبي”، على سبيل المثال، هو ضفدع يحمل سمًّا شديد السمية، يمكن أن يسبِّب حروقًا خطيرة، بل قد يصل إلى الموت، للبشر الذين لسوء حظهم يلمسونه. كن حذرًا على الرغم من ذلك!

كتابة تعليق

التحقق

تخفيض على الكتب

40%

تصفح كتب العرض

تخفيض على الكتب

30%

تصفح كتب العرض

كتب ذات صلة

المنتج غير متوفر حاليًا. أدخل عنوان بريدك الإلكتروني أدناه وسوف نقوم بإبلاغك بمجرد توفر المنتج.

 
 

 

 

البريد الالكترونى
رقم الهاتف